ايرلندا العشر المقصرون 1831
29,067 سجل
تغيير الفئة أو المجموعة
الاسم
إقامة
إضافة تفاصيل
الكلمات الأساسية
النوع
مطابقة كل البنود بدقة
شكل واضح
إبحث في ايرلندا العشر المقصرون 1831
الاسم
إقامة
إضافة تفاصيل
الكلمات الأساسية
النوع
شكل واضح
CollectionDescriptionImage
ايرلندا العشر المقصرون 1831
29,067 سجلات
هذه المجموعة تسجل الدليل الرئيسي الحي عن الأشخاص الذين شاركوا في حرب العشور سيئة السمعة. كان مطلوبا من كل العائلات الزراعية بموجب القانون أن يدفعوا سنويا العشر (أو زكاة دينية) بواقع 10% من المنتج الذي أنتجوه. وكان على كل ملاك الأراضي يدفعون هذه الضريبة للكنيسة الرسمية للدولة، الكنيسة (الأسقفية) الأنجيليكانية لأيرلندا، بفض النظر عن ديانتهم. المزارعون الروم الكاثوليك أيضا كانو مطالبين بدفع العشر إلى الكاهن الخاص بهم، ونتج عن ذلك إستياء شديد لهذه الضريبة الرسمية.<br>والأسماء بهذه السجلات لهؤلاء الذين رفضوا دفع العشور والذين تم تسجيلهم من قبل رجال الدين بكنيسة أيرلندا. والمعلومات الواردة في تلك السجلات قد تتضمن: الإسم، العنوان، الوظيفة، معلومات تتعلق بالأبرشية ذات الصلة والتي غالبا ما تتضمن بيانات من تعدادات 1831 و 1841 للمقارنة ( عدد المنازل المسجلة بالتعداد مقابل عدد متعثري العشور) ونص إفادة رجال الدين ذات الصلة.<br><br>تصاعد الموقف في 1830 و 1831 حتى أن كثير من الناس رفضوا دفع العشور. وعلى مدى السنوات التالية كان هناك "معارك" عديدة بين المزارعين، ورجال الدين والشرطة، نجم عنها إصابات عديدة ومنها وفيات. ويتم تذكرها بأنها حرب العشور، والناس الأكثر تضررا من هذا النزاع هم على وجه التحديد أولئك الأكثر تضررا من الهجرة والمجاعة في الجيل القادم.<br>فهذا سجل فريد لأولئك الناس في الوقت الذي تم فيه تحميع جداول مختلفة، وخاصة، في يونيو ويوليو وأغسطس 1832. حيث أن تعداد 1831 قد تدمر بالكامل سنة 1922، فهذا مصدر ذو أهمية مضاعفة لهذه المنطقة.<br><br><b>الخلفية</b><br>حيث تزايد الممتنعين عن الدفع خلال 1830 و 1831، زجد العديد من رجال الدين بكنيسة أيلندا أنفسهم في ظروف إقتصادية خطيرة. فأنشأت حكومة دبلن "صندوق إغاثة رجال الدين 1831" من قبل النظام الأساسي في عام 1832 لتخفيف معاناتهم. وتمكن رجال الدين فقط من الإدعاء عن متأخرات 1831، بشرط إتباعهم خطوات تم وصفها. وكان أحد نتائج هذا القانون أن تولت الحكومة وظيفة جمع متأخرات العشور بكل أبرشية بدلا من رجال الدين.<br><br><b>الخطوات</b><br>إذا رغب رجل الدين في طلب المساعدة وفقا لبنود هذا القانون عليه أن: - يقسم بإفادة تحدد الأساليب التي إستخدمها في محاولة إسترداد متأخرات العشور لسنة 1831. – إرفاق الإفادة مع الجدول الزمني ' الموقع أدناه ' يحدد ' أسماء، أوصاف، وأماكن دور الأشخاص، شاغلي الأرض ' ضمن أبرشيته أو ' ممثلون لهذا منهم حيث أنهم ماتوا' . هذا الجدول الزمني يجب أن ينص كم كانت العشور المستحقة من كل دافع عشور وعن كم ـاخر كل دافع عشور. وبعد ذلك يجب أن ترسل الإفادة والجدول الزمني إلى قلعة دبلن إتخاذ القرار سواء بمنح الإعانة أم لا وفقا لبنود القانون الذي أنشأ صندوق إغاثة رجال الدين.<br><br><b>الإفادات</b><br>هذا هو الجزء الأكثر ألوانا في السجلات، وييعرب باستمرار عن توحد المقاومة ضد دفع العشور. هذه المؤامرات أو الرفض الجماعي كان يسمى 'Combinations'، وغالبا ماتنظم غي كل الأنحاء بحجة إلقاء التوافقات (ومن هنا جاء مصطلح "الرماة"). أغلبية الإفادات تعالج المقاومة العنيفة لدفع العشور. والإفادات كونت مرجعا ثابت 'لشأن Carrickshock '. أرعب هذا الحادث رجال الدين بكنيسة أيرلندا ووضع نهاية لمحاولاتهم إسترداد متأخرات العشور. Carrickshock هي بلدة قرب Hugginstown في مقاطعة Kilkenny، في أبرشية Knocktopher. في يوم الأربعاء، الرابع عشر من ديسمبر 1831، تتبع حشد من خمسمائة شخصا فصيلا من ثمانية وثلاثين شرطيا نحت قيادة الشيف كونستابل، كابتن جيبسون، وخادم عمليات يدعى إدموند باتلر اللذان كانت الشرطة تحميهم بوضوح. أراد الحشد أن يتم تسليم باتلر إليه. وتحولت المواجهة في نهاية المطاف إلى أمر مقزز. وانهال وابل من الحجارة على الشرطة وجيبسون ولقي أربعة عشر من رجاله حتفهم. وهكذا أيضا كان باتلر وحوالي خمسة وعشرون إلى ثلاثين ساكن محلي.
فئات السجلات ذات الصلة: